MEDIA BLITAR – Pada hari Kamis, 29 Oktober 2020 bertepatan dengan hari kelahiran Nabi Muhammad SAW yang diperingati setiap 12 Rabiul Awal atau tahun Islam 1442.
Amalan-amalan dapat diperbanyak oleh umat Islam menjelang Maulid Nabi Muhammad SAW, seperti halnya membaca bacaan sholawat Nabi.
Membaca bacaan sholawat Nabi dapat dibaca menjelang peringatan Maulid Nabi Muhammad SAW. Sholawat Nabi adalah bentuk jamak dari sholla yang artinya adalah doa.
Baca Juga: Bolehkah Kita Berpuasa di Hari Maulid Nabi Muhammad SAW? Simak Penjelasannya
Sholawat merupakan bentuk amalan dan doa serta pujian yang ditunjukkan kepada Nabi sebagai bentuk ibadah kepada Allah SWT.
Dikutip dari Portal Kudus, inilah bacaan doa Maulid Nabi Diba dan artinya:
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَباَرِكْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِـهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ ، جَعَلَنِيَ اللهُ وَإِيَّاكُمْ مِمَّنْ يَسْتَوْجِبُ شَفاَعَتَهُ ، وَيَرْجُو مِنَ اللهِ رَأْفَتَهُ وَرَحْمَتَهُ ، اَللَّهُمَّ بِحُرْمَةِ هَذاَ النَّبِيِّ الْكَرِيمِ ، وَآلِـهِ الطَّاهِرِيْنَ ، وَأَصْحاَبِهِ السَّالِكِينَ عَلَى مِنْهاَجِهِ الْقَوِيمِ ، اِجْعَلْنَا مِنْ خِيَارِ أُمَّتِهِ ، وَاسْتُرْناَ بِذَيْلِ حُرْمَتِهِ ، وَاحْشُرْناَ غَدًا فِي زُمْرَتِهِ ، وَاسْتَعْمِلْ أَلْسِنَتَناَ فِي مَدْحِهِ وَنُصْرَتِهِ ، وَأَحْيِناَ مُتَمَسِّكِينَ بِسُنَّتِهِ وَطاَعَتِهِ ، وَأَمِتْناَ عَلَى حُبِّهِ وَجَماَعَتِهِ ، اَللَّهُمَّ أَدْخِلْناَ مَعَهُ الْجَنَّةَ فَإِنَّهُ أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُهَا ، وَأَنْزِلْناَ مَعَهُ فِي قُصُورِهَا فَإِنَّهُ أَوَّلُ مَنْ يَنْزِلُهَا ، وَارْحَمْناَ يَوْمَ يَشْفَعُ لِلْخَلاَئِقِ فَتَرْحَمُهَا ، اَللَّهُمَّ ارْزُقْناَ زِياَرَتَهُ فِي كُلِّ سَنَةٍ ، وَلاَ تَجْعَلْناَ مِنَ الْغَافِلِينَ عَنْكَ وَلاَ عَنْهُ قَدْرَ سِنَةٍ ، اَللَّهُمَّ لاَ تَجْعَلْ فِي مَجْلِسِناَ هذَا أَحَدًا إِلاَّ غَسَلْتَ بِمَاءِ التَّوْبَةِ ذُنُوبَهُ ، وَسَتَرْتَ بِرِدَاءِ الْمَغْفِرَةِ عُيُوبَهُ ، اَللَّهُمَّ إِنَّهُ كاَنَ مَعَناَ فَي السَّنَةِ الْماَضِيَةِ إِخْواَنٌ مَنَعَهُمُ الْقَضاَءُ عَنِ الْوُصُولِ إِلَى مِثْلِهَا ، فَلاَََ تَحْرِمْهُمْ مِنْ ثَوَابِ هذِهِ السَّاعَةِ وَفَضْلِهَا ، اَللَّهُمَّ ارْحَمْناَ إِذاَ صِرْناَ مِنْ أَصْحاَبِ الْقُبُورِ ، وَوَفِّقْناَ لِعَمَلٍ صاَلِحٍ يَبْقَى سَنَاهُ عَلَى مَمَرِّ الدُّهُورِ ، اَللَّهُمَّ اجْعَلْناَ ِلأَلآئِكَ ذَاكِرِينَ ، وَلِنَعْمَائِكَ شاَكِرِينَ ، وَلِيَوْمِ لِقآئِكَ مِنَ الذَّاكِرِينَ ، وَأَحْيِناَ بِطاَعَتِكَ مَشْغُولِينَ ، وَإِذاَ تَوَفَّيْتَناَ فَتَوَفَّناَ غَيْرَ مَفْتُونِينَ وَلاَ مَخْذُولِينَ ، وَاخْتِمْ لَناَ مِنْكَ بِخَيْرٍ أَجْمَعِينَ ، ( اَللَّهُمَّ اكْفِناَ شَرَّ الظَّالِمِينَ – 3x) وَاجْعَلْنَا مِنْ فِتْنَةِ هذِهِ الدُّنْيَا سَالِمِيْنَ ، اَللَّهُمَّ اجْعَلْ هذَا الرَّسُولَ الْكَرِيمَ لَناَ شَفِيعًا ، وَارْزُقْناَ بِهِ يَوْمَ الْقِياَمَةِ مَقاَماً رَفِيعاً ، اَللَّهُمَّ اسْقِناَ مِنْ حَوْضِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلـِهِ وَسَلَّمَ شَرْبَةً هَنِيئَةً لاَ نَظْمَأُ بَعْدَهاَ أَبَدًا ، وَاحْشُرْناَ تَحْتَ لِوَائِهِ غَدًا ، وَاغْفِرِ اللَّهُمَّ بِجَاهِهِ لَناَ وَلِوَالِدِيناَ وَلِمَشاَئِخِناَ وَلِمُعَلِّمِينَا وَذَوِي الْحُقُوقِ عَلَيْناَ ، وَلِمَنْ أَجْرَى هذَا الْخَيْرَ فِي هذِهِ السَّاعَةِ ، وَلِجَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناَتِ ، وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ ، اَلأَحْيآءِ مِنْهُمْ وَاْلأَمْوَاتِ ، إِنَّكَ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ ، وَقاَضِي الْحَاجاَتِ ، وَغَافِرُ الذُّنُوبِ وَالْخَطِيْئَاتِ ، ياَ أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، وَ صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ، سُبْحاَنَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ ، وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ ، وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعاَلَمِينَ.
اَلْفاَتِحَةَ بِالْقَبُولِ ، وَبُلُوغِ الْمَأْمُولِ ، وَإِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِناَ الرَّسُولِ ، فيِ الْقُرْبِ مِنْهُ وَالْوُصُولِ ، الفاتحة